تغيرٌ بسِيط ")

وغيّرنا قَالب المُدونة *.*

 

 

عشَان النفسيّة تنفتح للكتَابة وكـ نوع من التغيير :p

وبس، إلى هُنا لا شيء ~

 

 

لوّن حيآتي برسمَة !

السَلام عليكُم ..

 

 

قبل فترة قليلة رأيت على تويتر إعلان للتطوع لتغطية فعالية ( لوّن حيآتي برسمة ) الذي قَام به فريق التطوع التربوي بـ دار الأمان 

فـ أرسلت لهم بأنه يمكنني أن أصور الفعاليّة فردوا عليّ و اخبروني متى نبدأ و شرحوا لي ما هو عملي بالضبط ")

اخبرت صديقتي الجَميلة وفاء بأن ترآفقني كيّ تسآعدني وخططنا وكل شيء ~

 

في صبَاح هذا اليوم تُهنا إلى أن نصل للمَكان المُحدد -.-

لكن بفضل من الله وصلنا للمكان المحدد بعد شقَاء !~

 

أول ما وصلنا سلمنا على رئيسة الدار ورئيس الفريق التطوعي ، بعدهَا أخبرنا بما سنقوم به وعرفنا على كيفية العمل

وادخلنا الكثير من الغُرف *.*

 

الفعالية عبَارة عن متطوعين رسامين من جامعة السلطَان قابوس يرسمون حيطان غرف الأشخاص ذوي الرعاية الخاصة ~

 

 

* انا و وفوي في الصٌورة *

 

استمتعت جداً جداً جداً جداُ جداً ، من أروع أيَام الحَياة ~

الكُل يشتغل ومندمج ويرسم بقلبه قبل يده .. جميل أن تستغل قدرات الشباب في أشياء كهذه .

 

غداً سيكُون اليَوم الأخير "متحمِسة" ، لن أفوت لكُم رؤية الفيديو الذي سأخرج به في النهَاية

#ترقبُوا

 



شكٌّ وَ بُكاء !~

 

عندما حاولن حبيبآت قلبي اخفَاء بعضّ الأمور !

 

إلا أنني كنت أحسُ بأن هناك شيئاً ما .. وكنتُ اتألم جداً لذلك ~

 

.

.

 

 

 

 

.

.

 

فاجئنني بشكل لم اتوقعه ابداً ، أذكر أنني بكيت ذلك اليَوم بكاء غير طبيعي *.*

 

أصبح كل يوم أربعاء ذكرى لأجمل أيام حيآتي ♥

 

آسفة لأنني خبرت عليكم و عذبتكم نفسياً وكل شيء .. كَان ما بيدي :p

 

أحبكُم جداً جداً ، أفخر أنّ عكّاستي هدية منكن ~

حفظكن الله لي .

 



بعد طُول انقطَاع -.-

 

عدت بعد فترة انقطَاع طالت بـ الأشهر !~

.

.

ما عسآي أن أقول غير أنني افتقد جزئي الآخر :"

حفظكِـ الله أين ما كنتِ ~



مَا الذي حَصل !

 

أرهقنِي منظرُ تلْكَ الحمَامَة ، بتّ يومياً أراها على تلكَ الحَالة !

مَا الذي حَصل فجْأة .. لمَ و كيْف و لمَاذا ؟! لكنهَا تظل صامتَة معْ أنهَا تعْلم بـ حالتِها

ومعَ ذلك هِي شآردة الذّهن *.* ألا تكْفي حالتُها وَ مع ذلك تسْرَح !

يَ لهآ من حمقاء ~

( صَمت + جمُود + تغيّر + ذبُول + اهمَال + تاؤُل ) --> هذا كُل ما أراهُ فيهآ !

هي حمَامة لا تُحب الأسر و لا تُطيق القيُود ()

معْ كُل هذا غالباً أراها تُجاهد في العودَة كـ سابقهَا لكنهَا تخفق ـ تُحاول مرّة

وَ تُغير مجرَى العوّدة فلرُبما تنجَح هذه المرّة ! ولكنهَا تيأس في بعْض المرَات ~

تنتابُني جرأة بأن اسألُها بمَا أنكِ تعرفين أنّ بكِ كذَا و كذَا لمَ لا تحلين الأمُور بكُل بسَاطة وتعودي

كمَا كنتِ سابقاً .. لكنني ( متردِدة ) لأنني أحسُ

بأن شيئاً غامضاً لا أعرفُه أنا -_- فـ أكتُم تساؤلاتي في نفسِي وَ أكتفي بـ مراقبتِها ~

 

قرأتُ لكُم {1}

قرأتُ لكُم {1}

 

كخّه يَا بابَا - عبدَالله الملغوث

 

 

الكتَاب شيّق و مُمتع جداً لـ درجَة أنني انتهيتُه في يومَين عَلى ما أظُن :$

أحببتُ استدلال الكَاتب بـ المواقف التِي عاشهَا ~

وايضاً أحببتُ صرآحَة الكاتِب وَ توضيحُه لنَا الواقع بكُل أمانة ..

 

أنا أوافق الكاتِب في أكثر من نُقطَة لأنه يوجد أمور يجب فعلاً أن تتغير في مجتمعنَا " العربي "

ولكن من الأجمل لو طرح الكاتِب في نهاية كُل موضوع حل :"

ومعَ ذلك هذا الشيء لا يُقلل من جَمال الكِتاب ♥

 

هذَا الكِتاب شجعَني بـ أن أغير من نفسِي لأغير من مُجتمعي بعدهَا ، نفقتدُ للناس المُصلحِين للأسف !

فكلٌ يلقِي اللومَ وعدم المُبالاة للغير !

 

 

* أنصحُكم بـ قرآءة هذَا الكِتاب

أحبكم في الله ~

 

 

 

 

 

 

 

 

 

الإلهَام !

 

هل تَعيشُون " روتيناً يومياً " ؟!

 

* نصيحَة استخدُموا ( الإلهَام ) فَهو عَمليَة تُحفزك لفعْل أمرٍ مَا بـ إبدَاع

سَتشعرون بـ شعورٍ جَميل حيث يـ تُحسون بـ أن خلايَا العقل تفتحت و انتعَشت ~

 

شاهِدُوا هَذا الفيديُو من ( تَصويري & مونتَاجي )

 

 

اجْعل لكِ أغراضاَ و أشخاصاً يُلهمُوك :"

ولا تنسَى أن تَكون أنت شخصاً ملهِما ~