السبت، 18 مايو 2013

مَا الذي حَصل !

 
أرهقنِي منظرُ تلْكَ الحمَامَة ، بتّ يومياً أراها على تلكَ الحَالة !
مَا الذي حَصل فجْأة .. لمَ و كيْف و لمَاذا ؟! لكنهَا تظل صامتَة معْ أنهَا تعْلم بـ حالتِها
ومعَ ذلك هِي شآردة الذّهن *.* ألا تكْفي حالتُها وَ مع ذلك تسْرَح !
يَ لهآ من حمقاء ~
( صَمت + جمُود + تغيّر + ذبُول + اهمَال + تاؤُل ) --> هذا كُل ما أراهُ فيهآ !
هي حمَامة لا تُحب الأسر و لا تُطيق القيُود ()
معْ كُل هذا غالباً أراها تُجاهد في العودَة كـ سابقهَا لكنهَا تخفق ـ تُحاول مرّة
وَ تُغير مجرَى العوّدة فلرُبما تنجَح هذه المرّة ! ولكنهَا تيأس في بعْض المرَات ~
تنتابُني جرأة بأن اسألُها بمَا أنكِ تعرفين أنّ بكِ كذَا و كذَا لمَ لا تحلين الأمُور بكُل بسَاطة وتعودي
كمَا كنتِ سابقاً .. لكنني ( متردِدة ) لأنني أحسُ
بأن شيئاً غامضاً لا أعرفُه أنا -_- فـ أكتُم تساؤلاتي في نفسِي وَ أكتفي بـ مراقبتِها ~
 

السبت، 4 مايو 2013

قرأتُ لكُم {1}

قرأتُ لكُم {1}
 
كخّه يَا بابَا - عبدَالله الملغوث
 
 
الكتَاب شيّق و مُمتع جداً لـ درجَة أنني انتهيتُه في يومَين عَلى ما أظُن :$
أحببتُ استدلال الكَاتب بـ المواقف التِي عاشهَا ~
وايضاً أحببتُ صرآحَة الكاتِب وَ توضيحُه لنَا الواقع بكُل أمانة ..
 
أنا أوافق الكاتِب في أكثر من نُقطَة لأنه يوجد أمور يجب فعلاً أن تتغير في مجتمعنَا " العربي "
ولكن من الأجمل لو طرح الكاتِب في نهاية كُل موضوع حل :"
ومعَ ذلك هذا الشيء لا يُقلل من جَمال الكِتاب ♥
 
هذَا الكِتاب شجعَني بـ أن أغير من نفسِي لأغير من مُجتمعي بعدهَا ، نفقتدُ للناس المُصلحِين للأسف !
فكلٌ يلقِي اللومَ وعدم المُبالاة للغير !
 
 
* أنصحُكم بـ قرآءة هذَا الكِتاب
أحبكم في الله ~